الحروف وأصواتها |
من ( ك - ي )
|
حرف (ك) | حرف (ل) | حرف (م) | حرف (ن) |
حرف (هـ) | حرف (و) | حرف (ي) | |
|
|
|
||
حــــــرف الكَــــاف |
||
أَصْــــوَاتُـــهُ
|
||
|
|
|
مَفْتوحًـا |
: كَ : كَفَاكَ: كَفَاكَ من
كيد اللئام كريم. |
|
مَكْسُورًا |
: كِ : تبكي: تبكِي البلاغة
من ركِيكِ مقالها. |
|
مَضْمُومًا
|
: كُ : كُتِبَ: كُتِبَ
عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْة لكم. |
|
سَـاكِنًا |
: كْ : تَتْرُكْ: لا تترك
المكتوب قبل إكماله. |
|
|
|
|
تَدرِ يْبَـات |
||
1- اِسْتَمع: |
||
وَصَّى أَحَدُ
الزُّعَمَاءِ ابْنَهُ فَقَالَ: أَلِنْ
جَانِبَكَ لِقَوْمِكَ يُحِبُّوكَ
وَتواضَعْ لَهُم يَرْفَعُوكَ، وَلاَ
تَسْتَأْثِرْ عَلَيْهِم بِشَيءِ
يُسَوِّدُوكَ، وَأَكْرِمْ صِغَارَهُمْ
كَمَا تُكْرِمُ كِبَارَهُم يُكْرِمْكَ
كِبَارُهُم، وَيكْبُرْ عَلَى
مَوَدَّتِكَ صِغَارُهُم. |
||
2- اِقرأ ما سبق بسُرْعةٍ
مناسِبَةٍ . |
||
|
|
|
حـــــرف الـلاَّم |
||
أَصْــــوَاتُـــهُ
|
||
|
|
|
مَفْتوحًـا |
: لَ : يَعْلَمُ: يَعْلَمُ
رَبِّى وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُون. |
|
مَكْسُورًا |
: لِ : ذَلِكَ: ذَلِكَ
عَالِمٌ ضَلِيعٌ فِي مَادَّتهِ. |
|
مَضْمُومًا |
: لُ : يَلُومُ: يَلُومُ
الكسول عظيم العلوم. |
|
سَـاكِنًا |
: لْ : أَلْفَيْتُ:
أَلْفَيْتُ الكلبَ يلهو بالعظم. |
|
|
|
|
تَدرِ يْبـَات |
||
1- اِستَمع: |
||
سَلَكْنَا
الطَّرِيقَ إلَى مكَةَ من الْمَدِينَةِ
الْمُنَوَّرَةِ بَيْنَ جِبَالٍ
عَالِيةٍ مُلَوّنَةٍ بِأَلْوَان
جَميلَة، وَكَثِيرًا مَا يَلْتَوي
الطَّرِيقُ، وَيَلُفُّ حَوْلَ
الْجبَالِ طَالِعًا نازلاً، فنرى منازلَ
القَبائلِ على الجانبين حتى وَصَلْنا
إلى بَدْرٍ فنَزَلْنا لنستريحَ، ثم زرنا
الشهداءَ، وواصلنا رِحْلةَ العُمْرَةِ. |
||
2- اِقرأ ما سبق بسُرْعةٍ
مناسِبَةٍ . |
||
|
|
|
حــــرف
المـيــــم
|
||
أَصْــــوَاتُـــهُ
|
||
|
|
|
مَفْتوحًـا |
: مَ : مَرْحَبًا:
مَرْحَبًا بِمَنْ آمَنَ. |
|
مَكْسُورًا |
: مِ: سمِعت: سمِعْتُ
مِنْكَ قَوْلاً جَمِيلاً. |
|
مَضْمُومًا |
: مُ : يصومُ: يَصَومُ
الْمُسْلِم نَهَارَه، ويَقُومُ لَيْلَه. |
|
سَـاكِنًا |
: مْ : لَمْ: لَمْ أَعْلَمْ
عَنْ أَمْوَالِك شَيْئًا. |
|
|
|
|
تَدرِ يْبَـات |
||
1- اِسْتَمِع: |
||
قال الله تعالى: {
فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَمَا سَمِعَهُ
فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ
يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ
عَلِيمٌ * فَمَنْ خَافَ مِنْ مُوصٍ
جَنَفًا أَو إِثْمَا فَأَصْلَحَ
بَيْنَهُم فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ
اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ } [البقرة 181- 182]. |
||
2- اِقرأ ما سبق بسُرْعةٍ
مناسِبَةٍ . |
||
|
|
|
حـــرف
النُّـــون
|
||
أَصْـــوَاتُـــهُ
|
||
|
|
|
مَفْتوحًـا
|
: نَ : أَحْسَنَ: أَحْسَنَ
اللَّهُ إِلَيْنَا وَهَدَانَا إلىَ
الإِسْلاِمِ. |
|
مَكْسُورًا |
: نِ : غَنِيّ: غَنِي قد
كفانى ما أعاني. |
|
مَضْمُومًا |
: نُ : الإِيـمَانُ:
الإِيـمَانُ نُورٌ يَصُونُ الْحَيَاةِ. |
|
سـاكِنًا |
: نْ : إِنْ : إِنْ
أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ
لأَنْفُسِكُم. |
|
|
|
|
تَدرِ يبَـات |
||
1- اِسْتَمِع: |
||
عِنْدَمَا
يُنَادِي الْمُؤَذِّنُ لِلصَّلاَةِ
يَنْدَفعُ النَّاسُ إِلَى الْمَسْجِدِ فِى نَشَاطٍ وَانْشِرَاحٍ
يَنْتَظِرُونَ الصَّلاَةَ فِى نُورِ
الذكْرِ وَالْقُرْآنِ ثُمَّ
يَنْتَظِمُونَ صُفُوفًا لِلَّهِ
خَاشعِينَ حتَّى إِذَا انْتَهَتْ
الصَّلاةُ انْدَفَعُوا ثَانِيَةً
بِنُورِهَا إِلَى أَعْمَالِهِمْ
وَمَنَازِلِهِمْ يَنْشُرونَ
الإِيمَانَ، وَيُنِيرُونَ الْحَيَاة. |
||
2- اِقرأ ما سبق بسُرْعةٍ
مناسِبَةٍ . |
||
|
|
|
حـــــرف الهَـــاء |
||
أَصْـــوَاتُــــهُ
|
||
|
|
|
مَفْتوحًـا |
: هَـ : سَوَّاهَا:
{
وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا
فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا
}. |
|
مَكْسُورًا |
: هِـ : الأَهِلَّةُ: تلك
الأَهِلَّةُ للهِدايَةِ سَاهِرَةٌ . |
|
مَضْمُومًا
|
: هُـ : هُنَاكَ: هُنَاكَ
شَهُودٌ بِأنَّ اليَهُودَ تخُونُ
العُهُودَ. |
|
سَـاكِنًا |
: هْـ : أَهْلاً: أَهْلاً
وَسَهْلاً بِأَهْلِ العِلْمِ. |
|
|
|
|
تَدرِ يْبـَات |
||
1- اِسْتَمِع: |
||
لما هاجَرَ صهيب - رضي الله عنه- تَبعَهُ رَهْطٌ مِنْ قُرَيْش وَهَمُّوا بِمَنْعِهِ، وَلَكِنَّهُ دَلَّهُمْ عَلَى أَمْوَالِهِ فِي مَكّةَ لِيَأْخُذُوهَا لأَنْفُسِهِمْ فَتَرَكُوهُ، وَأَسْرَعَ صُهَيْبٌ فِي هِجْرَتِهِ لَيْلَ نَهَار حَتّى رَمِدَ، وَلَمّا وَصَلَ وَجَدَ رُطَبًا أَمَامَ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم وصَحَابَتِهِ فَوَقَعَ عَلَيْهِ يَأْكُلُهُ بِنَهَمٍ وَعَلِمَ الرّسُولُ صلى الله وعليه وسلم بأَمْرِهِ فقَالَ: ربِحَ الْبَيْعُ. |
||
2- اِقرأ ما سبق بسُرْعةٍ
مناسِبَةٍ . |
||
|
|
|
حــــرف
الــــواو
|
||
أَصْــــوَاتُـــهُ
|
||
|
|
|
مَفْتوحًـا
|
: وَ : وَجَبَ: وَجَبَ على
كُلِّ والِدٍ أَن يؤدِّبَ ولَدَهُ. |
|
مَكْسُورًا |
: وِ : الْقَوِيُّ:
الْقَويُّ يُقَاوِمُ، وَالضَّعِيفُ
يُسَاوِمُ. |
|
مَضْمُومًا
|
: وُ : الْوُلاَةُ:
الْوُلاَةُ لاَ يَسْتَوُونَ فِي كَثِيرٍ
مِنْ الْوُجُوهِ. |
|
سَـاكِنًا |
: وْ : أَوْصَى: أَوْصَيْتُ
لَكَ الْيَومَ بِأَوْفَى نَصِيبٍ . |
|
|
|
|
تَدرِ يْبَـات |
||
1- اِسْتَمِع: |
||
وَفَدَ على عَمْرِو
بِنِ العاصِ -رضي اللّه عنه- وَفْدٌ مِنْ
أَهْلِ مِصْرَ وَطَلَبُوا أَنْ
يُوَافِيهُم فِي وَادِيهِم
لِيُقَاوِمُوا مَعَهُ ظُلْم
الرُّومَانِ فَلَمَّا وَصَل إِلَيْهِمْ
وَقَفَ الْمِصْرِيُّونَ مَعَهُ
وَقْفَةً صَادِقَةً قَويَّةَ
وَوَضَعوُا أَمْوَالَهُم
وَأَوْلاَدَهُم تَحْتَ تَصَرُّفِهِ
حَتَّى فَتَح اللَّهُ مِصْرَ عَلَى
المُسْلِمينَ. |
||
2- اِقرأ ما سبق بسُرْعةٍ
مناسبَةٍ . |
||
|
|
|
حــــرف اليَــــاء |
||
أَصْــــوَاتُــهُ
|
||
مَفْتوحًـا |
: يَ : يَحيَى: حكم الإِمام
يَحيى أهل اليمن. |
|
مَكْسُورًا |
: يِ : تُحْيِي: تُحْيِي
ببغيك في النفوس معايبا. |
|
مَضْمُومًا
|
: يُ : يُحِبُّ: يُحِبّ
اللَّهُ مَنْ يُتْقِنُ عَمَلَهُ،
وَيُكْرِمُ أهْلهُ. |
|
سَـاكِنًا |
: يْ : الغَيْثُ: الغَيْثُ
خير من الرحمن ميمون. |
|
|
|
|
تَدرِ يْبـَات |
||
1- اِسْتَمِع: |
||
جاءَ ياسر -رضي
اللّه عنه- مِنَ اليَمَن يَبْحَثُ عَنْ
أَخٍ لَهُ فِي مَكَّةَ فَطَابَ لَهُ
الْعَيشُ فِي جِوَارِ أَحَدِ
أَسْيَادِهَا، وَبَقيَ حَتَّى أَيَّامِ
الْبِعْثَةِ فَأَسْلَمَ، وَلَكِنَّهُمْ
عَذَّبُوهُ وَأَهْلَهُ حَتَّى مَاتَ
وَمَاتَتْ زَوْجَتُه سُمَيَّة تَحْتَ
العَذّابِ، وَبَقِيَ ابْنُهُمَا
عَمَّارٌ لُيُدَافعَ عَنْ عَقِيدَتِهِ،
وَيَصِيرَ قَوِيًّا بالإِسْلامِ. |
||
2- اِقرأ ما سبق بسُرْعةٍ
مناسِبَةٍ . |